يتبين لك إلا بعد الصلاة وأيضا من علم معك واستمر أيضا يعيد الصلاة؛ لأنه يعلم أنك
في وقت العُطَلِ، فقد كثر من يسافر من الشباب من الذين ليس عندهم حياء ولا مروءة
كانت لا تحيض؛ رقيه اليدين لئلا تكون حاملا من الزنا فتختلط الأنساب، فلا بد من أمرين: التوبة
أعوذُ بعزَّةِ اللَّه، وقدرتِهِ من شرِّ ما أجدُ، وأحاذرُ.
عليك شيء من الحزازة والحرج، فالأمر سهل في هذا، سَمِّ على أمك وَسَمِّ على أبيك،
جبريل عليه السلام بالقرآن، وكذلك النبي صلى الله عليه وسلم - رقى بالأدعية
يخضبون لحاهم بالسواد كحواصل الحمام، لا يدخلون الجنة ، هذا وعيد
رقية، إنما جاء أن الشيطان يفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة، ولم يأت ما
سيبرأ وأنه مصاب من هذا الشخص بالعين فإنه يعمل ما جاء في الحديث، أن يطلب من
وَرِضْوَانًا وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواْ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ
سائل يقول: حلفت على عدم فعل شيء وسوف أفعله إن شاء الله، وفي حالة الإطعام هل
تصلح معك فتطلقها، بدون أن تنوي هذا في العقد؛ لأنه إذا نوي في العقد فهو مشكل من
التعامل مع الجوالات في مثل هذه الأمور، ويجب رفض ما ينشر فيها وما يذكر فيها من
من تيقن النقص في الوضوء، مجرد الشك أو الظن بعد تمام الوضوء والفراغ منه - وحصل